وصفُ الأشخاصِ أوِ المشاهدِ أوِ الأماكنِ بدقَّـةٍ.

الابتعادُ عنْ لغـةِ المشاعرِ والمجازِ والرّمزِ.

استخدامُ اللُّغـةِ المجازيَّـةِ.

تهتمُّ بعناصرِ القصَّـةِ: الشَّخصيَّاتُ الرَّئيسـةُ والثَّانويَّـةُ

اللّغـةُ فيـها تميلُ إلى التّعميمِ والموضوعيّـةِ والحِيادِ والوضوحِ

الاعتمادُ على الحقائقِ العلميّـةِ بشكلٍ أساسيٍّ.

وصفُ الأشخاصِ أوِ المشاهدِ أوِ الأماكنِ بدقَّـةٍ.

تعتَمِدُ على تحفيزِ الخيالِ.

استخدامُ اللُّغـةِ المجازيَّـةِ.

قد يكونُ جُزءًا منْ قصّـةٍ أو روايـةٍ أو نصٍّ معلوماتيٍّ يَصفُ النّباتاتِ الطّبيعيّـةَ مثلًا

عدمُ الاعتمادِ على التّرتيبِ الزّمنيِّ

تعتَمِدُ على التّرتيبِ الزّمنيِّ للأحداثِ.

الإشارةُ إلى آراءِ الخبراءِ والعلماءِ

الاستعانـةُ بالصُّورِ والرُّسومِ التَّوضيحيَّـةِ

استخدامُ الأفعالِ بصيغةِ الفعلِ المبنيِّ للمجهولِ، أو المضارعِ المعبِّرِ عن الجمعِ، أو فعلِ الأمرِ.

تخلو تمامًا منَ المجازِ والتَّشبيهاتِ.

إيرادُ المعلوماتِ والوثائقِ

تقديمُ الحُجَجِ المنطقيَّـةِ والعقلانيَّـةِ.

مُوجَّهـةٌ إلى القُرَّاءِ جميعًا دونَ تحديدٍ.

تَستَخدِمُ لغةً واضحةً ودقيقـةً.

تخلو تمامًا منَ المجازِ والتَّشبيهاتِ.

استخدامُ الأفعالِ بصيغةِ الفعلِ المبنيِّ للمجهولِ، أو المضارعِ المعبِّرِ عن الجمعِ، أو فعلِ الأمرِ.

الاستعانـةُ بالصُّورِ والرُّسومِ التَّوضيحيَّـةِ.

تقديمُ الحُجَجِ المنطقيَّـةِ والعقلانيَّـةِ.