9 questions
ليحكي له الحكايات
حتى لا يشعر بالملل
حبه للعب البيسبول
ليعلمه الصيد
سبب إنزال الشيخ صورة زوجته المعلقة على الجدار هو:
حتى لا يشعر بالوحدة
حتى تبقى الصورة نظيفة
حتى لا يراها أحد
حتى يستبدلها بصورة أخرى
ﻳﻀﻊ اﻟﺮاوي اﻟﻘﺎرئ ﻫﺬا اﻟﻔﺼﻞ أﻣﺎم ﻣﻬﺎرة اﻟﺸﻴﺦ, وﺧﺒﺮﺗﻪ وﺗﻔﻮﻗﻪ ﻋﻠﻰ أﻗﺮاﻧﻪ ﻣﻦ اﻟﺼﻴﺎدﻳﻦ. اﺳﺘﺨﺮج ﻣﻦ اﻟﻨﺺ ﻣﺎ ﻳﺪل ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ
أﻣﺎ اﻟﺼﻴﺎدون اﻵﺧﺮون ﻓﻜﺎﻧﻮا ﻳﺪﻋﻮن اﻟﺘﻴﺎر ﻳﺘﻘﺎذف ﺧﻴﻮﻃﻬﻢ وكثيرا ما ﺗﻜﻮن ﺗﻠﻚ اﻟﺨﻴﻮط ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻖ ﺳﺘﻴﻦ ﻗﺎﻣﺔ ﺣﻴﻦ ﻳﻈﻨﻬﺎ اﻟﺼﻴﺎدون على عمق مائة« أﻣﺎ أﻧﺎ ﻓﺄﻣﺴﻚ ﺑﺎﻟﺨﻴﻮط ﺿﺒﻂ
لم يكن خبيرا
كان الشيخ مستسلما لواقعه
لم يكن يحب الصيادين
ﻟﻠﺸﻴﺦ رأي في ﻣﺴﺄﻟﺔ اﻟﺤﻆ, وﺿﺤيه, ﺛﻢ بيني ﻣﻮﻗﻔﻚ ﻣﻨﻪ
ﻛﺜﻴﺮا ﻣﺎ ﻛﺎن ﻳﺮى اﻟﺸﻴﺦ أﻧﻪ ﺳﻴﺊ اﻟﺤظ لكن برأيي على المرء أن يسعى كما تفاءل هو
محظوظ جدا
رأيي لا يهم
موقفه غير واضح
ـ ﻣﺎ اﻟﺪور اﻟﺬي أداه اﻟﻄﺎﺋﺮ اﻷﺳﻮد ﻫﺬا اﻟﻔﺼﻞ؟ وﻛﻴﻒ ﻛﺎن وﺟﻮد ﻣﺴﺎﻋﺪا ﻟﺴﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ؟
لم يكن له دور
مجرد طائر مزعج
كان اﻟﻄﺎﺋﺮ الأﺳﻮد ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ اﻟﺪﻟﻴﻞ واﻟﻤﺮﺷﺪ واﻟﻤﻮﺟﻪ واﻟﻌﻴﻦ اﻟﻤﺒﺼﺮة
ـ في ﺧﻀﻢ ﺗﺠرﺑﺔ اﻻﻧﺘﻈﺎر واﻟﺘﺮﻗﺐ ﺗﺠﻠﺖ ﻟﻨﺎ إﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏ وارﺗﺒﺎﻃﻪ اﻟﻘﺪﻳﻢ واﻟﻌﻤﻴﻖ بالطبيعة وﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ, وﺗﻌﺎﻃﻔﻪ ﻣﻊ ﻛﺎﺋﻨﺎﺗﻬﺎ
كان يقول : إن ﻛﺜﻴﺮا ﻣﻦ اﻟﻨﺎس ﻻ ﻳﺤﻤﻠﻮن أﻓﺌﺪﺗﻬﻢ ذرة ﻣﻦ اﻟﺸﻔﻘﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺴﻼﺣﻒ ، وكذلك حين أشفق على الطيور
لم يحب الطبيعة
كان رجلا قاسيا
هل ﺗﺮى أن اهتمام الشخصية بالطبيعة ﻳزيد ﻣﻦ ارﺗﺒﺎط اﻟﻘﺎرئ ﺑﺎﻟﺸﺨﺼﻴﺔ؟
لا بالطبع
ﻧﻌﻢ ﻷﻧﻬﺎ ﺑﻴﻨﺖ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻣﻦ ﺟﻮاﻧﺐ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ اﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ واﻟﻔﻜﻳﺔ وﺑﻮاﻃﻨﻪ اﻟﺪﻓﻴﻨﺔ وﺗﻌﺎﻃﻔﻪ وﺷﻔﻘﺘﻪ
لا أعلم
ـ ﺷﺒﻪ ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻼﺣﻒ. ﻣﺎ وﺟﻪ اﻟﺸﺒﻪ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ؟ وإﻻم ﻳﺸﻴر ذﻟﻚ؟
ﺷﺒﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﺗﻌﺎﻣﻠﻪ ﻣﻊ اﻟﺴﻤﻚ وﺻﻴﺪه ﻟﻠﻜﺎﺋﻨﺎت اﻟﺒﺤرﻳﺔ ﻛﺼﻴﺪ اﻟﺴﻼﺣف ﻟﺮﺋﺎت اﻟﺒﺤﺮ ، وقال أن ﻗﻠﺐ اﻟﺴﻼﺣﻒ في ﻧﺤﺮﻫﺎ ﻳﻨﺒﺾ ﺗﺄﺛﺮا وﺣﺰﻧﺎ ( وﻫﺬا ﻳﺪل ﻋﻠﻰ رﺣﻤﺔ ﻗﻠﺒ وﺷﻔﻘﺘﻪ وﺗﻌﺎﻃﻔﻪ ﻣﻌﻬﺎ
حينما قال انها بطيئة مثله
لم يتحدث عن السلاحف في هذا الفصل
ﻫﺬا اﻟﻔﺼﻞ وﺻﻒ راﺋﻊ ﻟﺴﻤﻜﺔ اﻟﺘﻦ اﻟﺘﻲ اﺻﻄﺎدﻫﺎ ﺳﺎﻧﺘﻴﺎﻏﻮ , ابحثي عن الاختيار الصحيح الذي ﺮﺻﺪ ﻛﻞ اﻟﻜﻠﻤﺎت الدالة على ذلك
لم يصطد ولا سمكة
لم تكن سمكة تن
اصطاد سمكة صغيرة لا تسمن ولا تغني من جوع
، أبصر ﺳﻤﻜﺔ ﺗﻦ ﺻﻐﻴﺮة ﺗﺜﺐ اﻟﻬﻮاء ثم تستدير وتنقض غائصة وأومض التن لجينا ف وجه الشمس